كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.

نعم، ويُعد ذلك أمرًا شائعًا أكثر مما تظن. العديد من الشركات في الخليج تدعم فكرة التنقل الداخلي بين الأقسام. سواء أردت الانتقال من قسم التسويق إلى المنتج، أو من العمليات إلى المبيعات، فقد يكون هذا التحول فرصة لتجديد مسيرتك المهنية دون الحاجة إلى مغادرة الشركة.
لكن تنفيذ هذا الانتقال بنجاح يتطلب أكثر من مجرد الرغبة. ستحتاج إلى تخطيط ذكي، تواصل احترافي، واختيار التوقيت المناسب.
فيما يلي بعض الأسباب الشائعة التي تدفع الموظفين في المنطقة إلى التفكير في التنقل الداخلي:
الوصول إلى مرحلة التشبع في الوظيفة الحالية
الرغبة في تجربة مجال جديد (مثل الانتقال من خدمة العملاء إلى التخطيط)
عدم وجود فرص نمو في القسم الحالي
اكتشاف شغف أو مهارة جديدة
تغييرات تنظيمية داخل الشركة أو ظهور فرص جديدة
الانتقال بين الأقسام يمكن أن يساعدك على اكتساب مهارات جديدة، وتوسيع شبكتك المهنية داخل الشركة، وزيادة فرصك في تحقيق نمو طويل المدى.
قبل اتخاذ القرار، اسأل نفسك:
هل أتممت التعلم والتطور في دوري الحالي؟
هل أسعى للتقدم المهني أم للهروب من مدير صعب؟
هل أفهم طبيعة العمل اليومي في القسم الآخر؟
هل تحدثت مع أفراد من الفريق الذي أطمح للانضمام إليه؟
إذا وجدت في إجاباتك دافعًا حقيقيًا للتعلم والنمو، فربما حان الوقت لتغيير المسار.
إليك الطريقة المثالية للتعامل مع هذه الخطوة:
قد يكون الأمر محرجًا، لكن الشفافية مهمة. أخبره أنك مهتم بتحدٍّ جديد داخل الشركة، وأنك تقدر ما تعلمته ضمن فريقه.
تجنب العبارات السلبية مثل: "أنا أشعر بالملل" أو "أريد الخروج من القسم". بدلًا من ذلك، قل:
"أرغب في توسيع خبرتي والمساهمة في الشركة من زاوية مختلفة."
ابحث عن الفرص المتاحة أو اطلب لقاء تعريفي. وضّح أن معرفتك ببيئة الشركة وثقافتها تمنحك ميزة إضافية.
بعض الشركات تتعامل مع الانتقالات الداخلية كفرص توظيف رسمية. جهّز سيرتك الذاتية، وخصصها للدور الجديد، واستعد لشرح أسباب انتقالك بوضوح.
نعم، الانتقال ليس خاليًا من التحديات. من أبرزها:
الحاجة إلى إثبات نفسك من جديد
احتمال توتر العلاقات مع فريقك السابق إن لم تتواصل بشكل سليم
ارتفاع سقف التوقعات من أدائك في القسم الجديد
صعوبة العودة إلى موقعك السابق إذا لم تسر الأمور كما خططت
الحل؟ خطط جيدًا وكن صريحًا مع نفسك قبل اتخاذ الخطوة.
إذا تمت الموافقة على انتقالك، فابدأ بهذه الخطوات:
اشكر مديرك السابق وغادر بشكل إيجابي
خصص وقتًا لفهم الأدوات والعمليات الجديدة
لا تخجل من طرح الأسئلة، حتى لو شعرت أنك "متأخر"
حدد أهدافك خلال أول 30–60–90 يومًا مع المدير الجديد
حقق نتائج سريعة لتعزيز مصداقيتك داخل الفريق
في كثير من الحالات، نعم. ستحتفظ بمزاياك، وعلاقاتك، وسمعتك داخل الشركة – مع فرصة لاكتساب مهارات جديدة.
كما أن أصحاب العمل في الخليج يقدّرون الولاء والمرونة، والانتقال الداخلي يعكس المبادرة والرغبة في التطور.
نعم، ما لم تنص سياسة الشركة على غير ذلك. التواصل الصادق أفضل من المفاجآت.
نعم، إذا أظهرت مهارات قابلة للتحويل، واستعدادًا للتعلم، ورؤية واضحة لإضافة القيمة.
ابنِ العلاقات من الآن. أظهر اهتمامك، وتابع الفرص عند ظهورها.
سواء كنت تخطط لانتقال داخلي أو تبحث عن وظيفة جديدة تمامًا، كل شيء يبدأ بسيرة ذاتية قوية وهدف واضح.
ابدأ رحلتك المهنية التالية عبر بيت.كوم اليوم.