كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
إذا قضيت ساعات طويلة وأنت تتنقل بين إعلانات وظائف “عالمية” لتكتشف أن معظمها في قارات أخرى لا علاقة لها بك، فأنت لست وحدك. الكثير من الباحثين عن عمل في المنطقة يكتشفون سريعًا أن هذه المنصات لا تعكس واقع سوق العمل هنا.
قد تبدو براقة وبواجهة دولية، لكنها في الحقيقة لا تفيد الباحثين عن عمل في منطقتنا. سوق العمل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يحتاج إلى منصة تفهم تفاصيله الدقيقة، لا مقاربة عامة تصلح للجميع.
هذه المنصات بارعة في أن تكون “عالمية”... لكنها ليست جيدة في أن تكون “محلية”. النتيجة؟
نتائج غير مرتبطة: تبحث عن وظيفة في دبي فتظهر لك إعلانات في مدن بعيدة.
قلة أصحاب العمل المحليين: كثير من الشركات الإقليمية لا تنشر هناك أصلًا.
إعلانات منتهية الصلاحية: تتقدم للوظيفة لتكتشف أنها أُغلقت منذ أسابيع.
أوصاف وظيفية بعيدة عن الواقع: لا تعكس أسلوب التوظيف أو متطلبات السوق في منطقتنا.
باختصار: الكثير من الضوضاء، والقليل من الفائدة.
سوق العمل في منطقتنا له خصوصية لا تلتقطها المواقع العامة، مثل:
برامج التوطين: السعودة في السعودية والتوطين في الإمارات تحدد أولويات التوظيف.
رؤية 2030 والمشاريع العملاقة: فرص ضخمة غالبًا لا تصل إلى المواقع العالمية.
عامل اللغة: كثير من الوظائف تشترط إتقان العربية، وهو ما لا يظهر بوضوح في المنصات العامة.
دورات التوظيف القطاعية: قطاعات مثل النفط والغاز والسياحة والتقنيات المالية لها أنماط مختلفة في التوظيف.
لذلك يشعر الباحث عن عمل أن استخدام هذه المواقع يشبه محاولة إيجاد عنوان محلي باستخدام خريطة عالمية عامة.
بيت.كوم وُجد من المجتمع ولأجل المجتمع. بدلًا من قوائم عشوائية مليئة بوظائف قديمة، يقدم بيت.كوم:
شبكة تضم أكثر من 60 ألف صاحب عمل إقليمي يوظفون فعليًا عبر المنصة.
أكثر من 50 ألف وظيفة نشطة تُحدّث باستمرار.
تنبيهات وظائف وتقارير رواتب مخصصة تعكس واقع المنطقة.
واجهة ثنائية اللغة بالعربية والإنجليزية لتناسب الجميع.
مجتمع مهني يضم أكثر من 40 مليون مستخدم يطوّرون مسيرتهم عبر بيت.كوم.
المسألة ليست عن “عدد أكبر من الوظائف” بل عن الوظائف الصحيحة والمناسبة لك.
قد تصلح مواقع التوظيف العامة لأسواق أخرى، لكنها هنا غالبًا مجرد تمرين على التمرير المستمر بلا جدوى. إذا كنت جادًا بشأن مسيرتك المهنية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فأنت بحاجة إلى منصة تتحدث لغتك وتفهم سوقك.
ابدأ اليوم باكتشاف آلاف الفرص الحقيقية عبر وظائف بيت.كوم.