كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
لطالما كان التوازن بين الحياة العملية والعائلية من أهم المطالب التي تنادي بها الامهات العاملات في الشرق الأوسط. والحقيقة أن عددا لا بأس به من الشركات بات يتنبه لهذا الامر ويعمل على توفير اجراءات عمل أكثر ليونة كالعمل من المنزل مثلا أم تأمين مراكز حضانة للاطفال في مكان العمل. والامر المثير للاهتمام اليوم هو مناداة الآباء المهنيين أيضا بهذه الاجراءات، وهذا ما سلط عليه الضوء استبيان جديد من بيت.كوم. فقد تبين أن 54% من المشاركين في الاستبيان مستعدون (أو يعرفون آباء آخرين مستعدين) لتغيير وظائفهم إلى وظائف أخرى تمنح مزايا أفضل لأفراد العائلة وذلك على حساب الراتب.وذلك يظهر فعليا أولوية الأهل المهنيين اليوم ـ رجالا ونساء على حد سواء-ألا وهي العائلة- كما أكد 24% من الآباء المهنيين الذين شاركوا في الاستبيان، متجاوزين بذلك نسبة الذين يضعون العمل في المرتبة الأولى ، وكانت %34.2
ما المطلوب اذا من أصحاب العمل؟ مراعاة أحوال الآباء المهنيين، أي التاكد على سبيل المثال من أن ساعات العمل التي يقضونها في المكتب منطقية ومقبولة، وتسنح لهم بقضاء الوقت مع العائلة أيضا. يجدر بالذكر هنا أن 72.2% من الذين شاركوا في الاستبيان أفادوا أن للأبوة تأثير ايجابي على حياتهم المهنية. لا بد لأصحاب العمل التنبه اذن الى هذا الامر واستخدامه لصالحهم طالما تسنح لهم الفرصة بذلك. أسمعونا آراءكم وشاطروا أفكاركم هنا