كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
العيد ليس مجرد عطلة، بل هو لحظة تأمل وبداية جديدة. وللباحثين عن عمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يمكن أن يكون العيد فرصة ذهبية لإعادة ضبط المسار المهني، وتجديد الدافع، والانطلاق بخطة واضحة.
تمامًا كما يفكر البعض في اتخاذ قرارات في بداية العام، يمكن اعتبار العيد محطة للتقييم:
هذه الأسئلة البسيطة تساعدك على إعادة توجيه خطواتك المهنية بشكل أكثر فاعلية.
العيد فرصة لإعادة ترتيب أولوياتك المهنية:
حتى التغييرات الصغيرة قد تُحدث فرقًا كبيرًا.
التعرض للرفض أو الركود في سوق العمل قد يؤدي إلى الإحباط، لكن العيد يذكرنا بأهمية الأمل والتفاؤل. استغل هذه الفترة لتجديد ثقتك بنفسك والعودة إلى البحث عن عمل بطاقة إيجابية.
بعد إعادة التقييم، قم بتحديث ملفك على Bayt.com، وفعّل التنبيهات الوظيفية، وابدأ التقديم على الوظائف التي تتماشى مع أهدافك الجديدة.
العيد هو وقت التجديد — استغله لتبدأ من جديد، بخطة أوضح ونية أقوى للنجاح المهني.
ابدأ رحلتك من جديد على Bayt.com.