كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!

إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:

عدد الفرص التي تم تصفحها

عدد الطلبات التي تم تقديمها

استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!

هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟

اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!

نُقدّر رأيكِ

ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.

هل ترغبين في المشاركة؟

في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.

ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.


نشر السعادة في مكان العمل

سؤال صاحب العمل مرحباً، أنا مدير موارد بشرية في شركة رائدة في مجال التجزئة وكنت أتساءل إن كان من الممكن تحقيق السعادة في مكان العمل وكيف يمكن نشرها على صعيد الموظفين؟ شكراً على المساعدة

جواب خبيرة الموارد البشرية من بيت.كوم شكراً لك على السؤال المهم. يسعدنا أن نبلغك أنه وعلى الرغم من أن تحقيق السعادة في العمل قد يبدو أمراً مستحيلاً إلا أنه أسهل مما تظن. فالسعادة تكمن في موقفك ونظرتك تجاه العمل واستعدادك للقيام بالأمور التي تجعلك تنظر الى العمل بايجابية وتفاؤل بدلاً من التركيز على الأمور السيئة

وكونك مدير موارد بشرية، يكمن دورك الأساسي في توفير الراحة للموظفين ورضاهم عن العمل من أجل ضمان تحقيق السعادة في مكان العمل وزيادة الإنتاجية

ويمكن تحقيق ذلك من خلال تدابير عدة مثل

الحفاظ على قنوات تواصل مفتوحة مكافأة ولاء الموظفين وأصحاب الأداء المتميز التخطيط لمشاريع خارج الشركة الإحتفال بإنجازات فريق العمل على الصعيدين الشخصي والمهني توفير فرص التدريب المناسبة تقديم الترقيات المُستحقة حث الموظفين على المشاركة في نشاطات المسؤولية الإجتماعية للشركة الحفاظ على علاقات ودية ومهنية في الوقت عينه ما بين الموظفين والإدارة تقديم رواتب جيدة وتنافسية وحزم فوائد مناسبة

السعادة بالأرقام

سيسعدك الإطلاع على الإستبيان الحديث الذي أجراه بيت.كوم مؤخراً حول "الرضا الوظيفي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" (نوفمبر 2012). وتكشف النتائج المذكورة في ما يلي الأمور التي تمنع المهنيين في المنطقة من تحقيق السعادة في العمل والأمور التي تساعدهم على التوصل اليها

أفاد 90% من الموظفين في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا بأنهم مخلصين للشركات التي يعملون فيها قال 45% أنه يتم الإشراف عليهم بالطريقة الصحيحة صرح 70% أن قنوات التواصل دائمة في الشركات التي يعملون فيها يحب 71% الشركة التي يعملون فيها يفخر 80% باسم شركتهم يقول 94% بأن وظيفتهم تعني لهم الكثير يشعر 83% بالتحدي في وظائفهم الحاليّة قال 32% أن راتبهم الشهري هو أكثر ما يرغبون في تغييره في وظائفهم، و23% يرغبون في تغيير دورهم ومسؤولياتهم المهنية، و20% مسار التدريب والتطور في عملهم الحالي لا يشعر 61% بأن أصحاب العمل يقدّمون لهم التعويضات التي يستحقونها

تذكر أنك ومن خلال إتخاذ التدابير اللازمة وتنفيذها، تنشر السعادة بين الموظفين وتحسّن صورة الشركة ومكانتها خاصة ان الموظفين هم صورة عن الشركة وعلامتها التجارية

!ًحظاً سعيدا

Roba Al-Assi
  • قام بإعلانها Roba Al-Assi - ‏06/06/2016
  • آخر تحديث: 06/06/2016
  • قام بإعلانها Roba Al-Assi - ‏06/06/2016
  • آخر تحديث: 06/06/2016
تعليقات
(0)