رمضان هو شهر الرحمة والبركات، حيث يدور حول عمل الخير وضبط النفس. وبالنسبة للمهنيين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يعد هذا الشهر الفضيل وقتًا مناسبًا للمساهمة بشكل إيجابي في المجتمع. إلى أي مدى تتأثر إنتاجية الموظف خلال الشهر المبارك؟ وما الذي يمكن لأصحاب العمل القيام به لدعم موظفيهم؟

قام بيت.كوم باستطلاع آراء آلاف المهنيين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لمعرفة سلوكياتهم والاستراتيجيات التي يتبعونها خلال هذا الشهر الفضيل. لنتعرّف على أبرز ما قالوه.

أبرز نتائج الاستبيان:

• 88٪ من المهنيين يخططون للبحث عن وظيفة جديدة خلال شهر رمضان.
• 89٪ يقولون أن إنتاجيتهم تزداد أو تبقى على حالها خلال الشهر الفضيل.
• 89٪ من المجيبين يشعرون بالمزيد من الإيجابية والتفاؤل حيال مسيرتهم المهنية.
• 69٪ من المجيبين يعتقدون أن أنشطة التوظيف تزداد.
• 65٪ يقولون أن شركاتهم تقوم بالمزيد من الأنشطة الخيرية خلال الشهر الكريم.

تم جمع بيانات استبيان "رمضان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، عبر الانترنت خلال الفترة الممتدة ما بين 15 فبراير 2021 وحتى 12 أبريل 2021، بمشاركة 5,445 شخصاً من الإمارات، والسعودية، والكويت، وعُمان، وقطر، والبحرين، ولبنان، والأردن، والعراق، وفلسطين، وسوريا، ومصر، واليمن، ومصر، والمغرب، والجزائر، وتونس، وليبيا، والسودان، وغيرها.