كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!

إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:

عدد الفرص التي تم تصفحها

عدد الطلبات التي تم تقديمها

استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!

هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟

اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!

نُقدّر رأيكِ

ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.

هل ترغبين في المشاركة؟

في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.

ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.


خمس قوى فعالة للنجاح

1. قوة المركز

هنا التركيز الحقيقى يكمن فى مركزك فى العمل, وظيفتك, مالك وسيرتك الذاتية. بإختصار: "الأسم و الشهرة" للإنسان. أن مركز الإنسان يضفي عليه قيمة تعادل وزنه ذهبا. ولكن كن حذرا من مدى تدخل حب الذات فى الموقف و إن كان هذا الحب حقا يستحق.

2. قوة العلاقات و الإتصالات

"من هم معارفك؟" في النهاية، سيحصل هؤلاء الذين يمتلكون العلاقات المبنية على الاحترام المتبادل واحترام الذات وأيضا الفائدة المشتركة، سيحصلون على ما يصبون إليه. استمع جيدا إلى الآخرين، تمتع بالصبر، وأبدي اهتماما صادقا بالآخرين. الاتصالات هي مفتاح النجاح.

3. قوة المعلومات و الخبرة

"ما الذي تعلمه؟" إن النضوج ووفرة الخبرة بالأمور تحدد من سيحصل على العمل. ولذلك، فإن التعطش للمعرفة وتطوير الذات أمر محوري.

4. قوة تقديمك لعملك

هنا تلعب حواسنا التقليدية (البصر, السمع, الشم, الإستطعام و الإحساس) الدور الرئيسي، فوفقا لما جاء في دراسة أجريت في جامعة UCLA عام1967، فإن الكلمات تكون7% من الرسالة التي تريد إيصالها، بينما تكون نبرة الصوت38% منها وتكون حركات الجسم (بما يتضمن المظهر الجيد)55%. ألا تعرف أناس يتمتعون بالقوى الأربع السالف ذكرها في هذه المقالة ولكن عند تحدثك معهم تشعر أنهم يفتقرون إلى شيئ ما هام؟ إن القوى الأربع يمكن قياسها وفقا لمعايير موضوعية، ولكن تظل هناك قوة خامسة غير محسوسة وهي:

5. القوة الداخلية

هنا نتناول "تواجد" شخص ما. هذا "التواجد" لا يمكن الإحساس به إلا عن طريق "الحاسة السادسة". يمكن نعت هذا التواجد باستخدام صفات مثل: النزاهة – الصدق – "القلب والروح" – جاذبية الشخصية. إن ما ينقله الإنسان من إحساس بالصدق والثقة يمثل نسبة65% من اتصالنا بالآخرين، وإن هذا العامل هو ما يجعلنا نقدر ونحترم شخصيات تاريخية مثل غاندي ونلسون مانديلا ومارتن لوثر كينج. وكلما مارست "إدارة النفس" بشكل أفضل، كلما ستزيد هذة القوة الخامسة، ولو كانت قوتك الخامسة محسوسة، كلما ظهرت قواك الأخرى بصورة أفضل.

Mohannad Aljawamis
  • قام بإعلانها Mohannad Aljawamis - ‏29/02/2004
  • آخر تحديث: 03/12/2018
  • قام بإعلانها Mohannad Aljawamis - ‏29/02/2004
  • آخر تحديث: 03/12/2018
تعليقات
(0)