كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
تقليديا، يمكن تعريف التغيب بعدم تواجد موظف معين للعمل في وقت العمل لذلك الموظف بالتحديد. بشكل عام، يقسم التغيب على3 فئات. غياب قانوني (خلال أيام العطل الرسمية) و الغياب المأذون (العطل الموافق عليها) و الغياب الغير مأذون. الغياب الغير مأذون هو الأمر الذي تحاول معظم الشركات تجنبه و تخفيضه لأقل حد ممكن.
يعد "تتبع الغيابات" أمراً ضرورياً للإدارة في المقارنة بين الغيابات المنفردة و الغيابات الجماعية المتعلقة بالأقسام. إن تتبع الغيابات عنصر هام جداً في تحديد أنماط تغيب الموظفين المخلتفة واستهداف المتغيرات التي تتدخل فيها.
يوجد أساليب متنوعة يمكن إتباعها لتتبع الغيابات. أكثر هذه الأساليب شيوعا هما معادلة "معدل الوقت الضائع" و معادلة "التكرار الفردي".
معدل الوقت الضائع = (عدد أيام العمل الضائعة/ مجموع أيام العمل) *100
التكرار المنفرد = (عدد الموظفين الغائبين/ معدل عدد الموظفين)*100
يوجد عوائق تحول دون نجاح هذه العملية سواءً كانت متعلقة في جمع المعلومات أو صحتها. لذلك، يجب على المدراء التنبه لهذه العوائق و التعامل معها بدقة متناهية و الحرص العالي.
يوجد عدة أسباب مؤدية إلى تغيب الموظف عن مكان عمله حيث تتراوح مسببات الغياب بين الظروف الشخصية و الظروف العملية. أكثر هذه المسببات شيوعا هي:
أ) الظروف الشخصية:
ب) الظروف التي تتعلق في مكان العمل