كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
ينظر هذا الاستبيان الذي أجراه بيت.كوم بالتعاون مع مؤسسة يوجوف في مدى اتساع الفجوة في المهارات في دول منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا. حيث يسلّط الضوء على الأسباب التي تؤدي الى وجود هذه الفجوة، وبيبن سبب رفض أصحاب العمل توظيف بعض الباحثين عن عمل.
وتشير الدلائل إلى أن الشركات تواجه تحدياً واضحاً في أرجاء المنطقة أثناء البحث عن المرشحين المناسبين الذين يمتلكون المهارات المطلوبة. وتبرز هذه الصعوبة بشكل خاص عند البحث عن موظفين لشغل المناصب العليا، مع إشارة أكثر من ثلثي المجيبين (70%) إلى أنهم يجدون الأمر صعب لإيجاد المرشحين المناسبين. ويبدو أن هذا الأمر أسهل إلى حد ما عند تعيين موظفين لشغل المناصب الابتدائية، على الرغم من أن حوالي نصف المجيبين (49%) يقيّمون عملية التوظيف بأنها "صعبة".
يقدم هذا الاستبيان تحليل مفصل لمشكلة الفجوة في المهارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا من وجهة نظر كل من صاحب العمل والباحث عن عمل. كما يقدم حلول لمساعدة الشركات، والمؤسسات التعليمية، والحكومات والباحثين عن عمل للتعامل مع هذه المشكلة بأفضل طريقة ممكنة.
أبرز نتائج الاستبيان:
شارك في هذا الاستبيان5,345 شخص. وتم تقسيم أعمال التحليل الخاصة بهذا التقرير إلى مجموعتين رئيسيتين هما الأشخاص العاملين (بدوام كامل أو جزئي) والمشاركين في اتخاذ قرارت التوظيف لشركاتهم التي لديها شواغر توظيف في الوقت الراهن، من جهة، والأشخاص الباحثين ’بشكل نشط‘ أو ’بشكل غير نشط‘ عن عمل، من جهة أخرى. وتم إجراء جميع المقابلات باستخدام قاعدة بيانات بيت.كوم في الفترة ما بين3 و22 مارس2016. وكان أقل من ثلثي المجيبين بقليل (62%) من دول مجلس التعاون الخليجي، وأكثر من ربع المجيبين بقليل (27%) من منطقة شمال أفريقيا، أما النسبة المتبقية فكانت من منطقة بلاد الشام (11%).
هذه الدراسة متاحة باللغة الانجليزية فقط.